في أكبر مفاجآة حملتها حكومة سعد الدين العثماني، حصل وزير الداخلية محمد حصاد على حقيبة وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والتكوين، في الوقت الذي أمضى حصاد جل مساره المهني في الادارة الترابية.
وعزا البعض إعطاء هذا المنصب الجديد لحصاد إلى تجربة الوزير الطويلة في الداخلية ومعرفته بالأحزاب والنقابات والادارة قد تساعده على فتح الطريق للاصلاح في قطاع غارق في أزمة كبيرة لم يستطع أن يخرج منها لا على يد التيكنوقراط ولا على يد الحزبيين ولا على يد رجال التعليم أنفسهم.
newssk4 جريدة محلية مستقلة
© حقوق النشر :sk4
في أكبر مفاجآة حملتها حكومة سعد الدين العثماني، حصل وزير الداخلية محمد حصاد على حقيبة وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والتكوين، في الوقت الذي أمضى حصاد جل مساره المهني في الادارة الترابية.
وعزا البعض إعطاء هذا المنصب الجديد لحصاد إلى تجربة الوزير الطويلة في الداخلية ومعرفته بالأحزاب والنقابات والادارة قد تساعده على فتح الطريق للاصلاح في قطاع غارق في أزمة كبيرة لم يستطع أن يخرج منها لا على يد التيكنوقراط ولا على يد الحزبيين ولا على يد رجال التعليم أنفسهم.
newssk4 جريدة محلية مستقلة
في أكبر مفاجآة حملتها حكومة سعد الدين العثماني، حصل وزير الداخلية محمد حصاد على حقيبة وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والتكوين، في الوقت الذي أمضى حصاد جل مساره المهني في الادارة الترابية.
وعزا البعض إعطاء هذا المنصب الجديد لحصاد إلى تجربة الوزير الطويلة في الداخلية ومعرفته بالأحزاب والنقابات والادارة قد تساعده على فتح الطريق للاصلاح في قطاع غارق في أزمة كبيرة لم يستطع أن يخرج منها لا على يد التيكنوقراط ولا على يد الحزبيين ولا على يد رجال التعليم أنفسهم.
newssk4 جريدة محلية مستقلة
ads
