التحليلي العلمي للسؤال الذي بحثت عنه ولم أجد له جواباً

© حقوق النشر :sk4 ______ بسم الله الرحمن الرحيم تحليلي العلمي للسؤال الذي بحثت عنه ولم أجد له جواباً حتى اللحضة (تابع هذا المقال والذي أضع فيه بين أيديكم ماتوصلت إليه وحللته) قال تعالى :"وإذا فرقنا بكم البحر وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون" تحليلي لهذه الآية:. هناك أسئلة جالت في خاطري ولم أجد لها إجابة 1)هل هناك نفق مائي داخل البحر يستطيع الإنسان أن يدخله؟وماهية هذه الأنفاق؟ لو أخذنا الآية بالبعد اللغوي كلمة ( فرقنا ) فإنها تتحدث عن الماضي وختمت الآيةبـ (وأنتم تنظرون) ولم يقل الله وهم ينظرون فأنا أعتقد بأن هناك معبر مائي وسط الماء. وفي منطقة ما بداخل البحر لو كشفناعنها وهي على عمق أمتار هل نستطيع أن نبني نفقاً ومن ثم البرزخ الموجد بين البحرين المالح والعذب والذي نحن لانراه فإني أقول بأن هناك ذبذبات مائية ولوصنعنا جهاز كشف ماهية هذه الذبذبات هذه وتحليلها لحددنا بالضبط نوع مادة المستخدمة في البرزخ ونوع المادة المستخدة في في الحجر (بكسر الحاء) قال تعالى:" مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لايبغيان" ومعنى كلمة لايبغيان أي لايختلط ماء البحر العذب بالمالح. قال تعالى :"( وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَحْجُورًا ) وكمة حجراً محجوراً أن الحجر لايطلق إلا على الشيئ قوي الصلب والشاهد أننا لانراه. وأعتقد بأن هناك مادة صلبة وأقوى من الحجر تسخدم في البناء. ولم يكتشفها الإنسان في البناء وأعتقد بأن الجن يستخدمها ويعرفها وهذه المادة مربوطة بالبرزخ . وتوصلت إلى الآتي:. *لقد خلق الله مادة مثل الزئبق ومادة مثل الحجر في التكوين ولكن تختلف في التأثير والشكل. وأنها لاترى بالعين المجردة وهذا يفتح إحتمالات كبيرة. *قال تعالى ( وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حاجِزاً ) وهذه الآية تؤكد أنه يوجد معبر مائي ونحن لانراه بين هذين البحرين وهناك نفق إلهي موجود في منطقة إغراق آل فرعون حيث يربط شاطيء البحر الأول بالشاطئ الآخر. *بقى السؤال هل حان وقت إكتشاف هذا النفق الذي خلقه الله من مواد تتعامل مع كافة التغيرات والضغط المائي وحركة المياه ولاتتأثر بها ويكون قوي ومانع فعلى الإنسان التدبر أكثر وأقول :إن أخطأت فمن نفسي والشيطان وإن كان توفيق من الله وحده.. الباحث / محمد السكني. newssk4